الحاضنة

من الممكن التحكم في كمية الحرارة والرطوبة التي يحتاجها الطفل عندما تتم رعايته في حاضنة وذلك للحفاظ على درجة حرارة جسمه مستقرة. يفقد الطفل الخديج كميات كبيرة من الماء عبر الجلد ويتسبب التبخر في فقدان الحرارة. يتم إعاقة فقدان السوائل لدى الطفل عن طريق رعايته في حاضنة ذات نسبة رطوبة عالية وتكون لديه حينها ظروفاً أفضل للحفاظ على درجة حرارة الجسم طبيعية. كما أن الحاضنة تسهّل على الموظفين مراقبة الطفل.

كتب من قبل: فيرونيكا بيريغرين (Veronica Berggren)، ممرضة محلفة.